آدم شيف، وكارولين مالوني، عضوان في مجلس النواب الأمريكي، يطالبان في رسالةٍ إلى أفريل هاينز، مديرة المخابرات الوطنية الأمريكية، بإجراء تقييم للأضرار التي لحقت بالأمن القومي بسبب الوثائق التي صودرت من منزل دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي السابق. وأكد النائبان في الرسالة أن «سلوك دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي السابق، عرَّض أمننا الوطني لخطرٍ جسيم»، إذ إن «التحقيق الذي أجراه مكتب التحقيقات الفيدرالي ركّز جزئيًّا على وثائق سرية للغاية تتعلق بالأسلحة النووية، التي تعدُّ من أكثر أسرار البلاد المحاطة بسرية شديدة».