«أردوغان»: زيارة السعودية وقطر والإمارات كانت ناجحة ومثمرة للغاية
- 25 يوليو 2023

ملخص الخبر
رجب طيب أردوغان، الرئيس التركي، يقول: «نريد تعزيز النجاح الذي تم تحقيقه في انتخابات 14 مايو و28 مايو خلال انتخابات الإدارة المحلية في 31 مارس 2024». وأوضح أن الجولة الخليجية وزيارة السعودية وقطر والإمارات كانت ناجحة ومثمرة للغاية، مُبيّنًا أن الإمارات تُعد من أهم الشركاء التجاريين والاقتصاديين لتركيا في المنطقة. وذكر «أردوغان» أن تكلفة زلازل 6 فبراير زادت عن 104 مليار دولار، متوقعًا أن تصل النفقات المرتبطة بالزلازل إلى 762 مليار ليرة.
تفاصيل الخبر
سياسي
- عبر موقعها الإلكتروني، تنشر رئاسة الجمهورية التركية نص كلمة رجب طيب أردوغان، الرئيس التركي، عقب اجتماع مجلس الوزراء برئاسته، وفيما يلي أبرز ما جاء في الكلمة:
- نريد تعزيز النجاح الذي تم تحقيقه في انتخابات 14 مايو و28 مايو خلال انتخابات الإدارة المحلية في 31 مارس 2024.
- أعربت تركيا عن مقترحها لإنهاء الحرب المستمرة منذ 500 يوم خلال استضافة فلادومير زيلينسكي، الرئيس الأوكراني، وأكدت على استعدادها للقيام بدورها.
- ليس لدينا مشكلة لا يمكن حلها مع أي دولة.
- نشعر بتفاؤل حيال المباحثات التي أجريناها مع المسؤولين الأوروبيين لتسريع انضمامنا إلى الاتحاد الأوروبي.
- الجولة الخليجية وزيارة السعودية وقطر والإمارات كانت ناجحة ومثمرة للغاية.
- طورنا تعاوننا أكثر من خلال الاتفاقيات الخمس التي وقعناها مع السعودية، ووقعنا أكبر عقد تصدير للدفاع والفضاء في تاريخ تركيا في مجال الصناعات الدفاعية.
- قررنا تتويج علاقاتنا الممتازة مع قطر بشراكات جديدة.
- تعد الإمارات من أهم الشركاء التجاريين والاقتصاديين لتركيا في المنطقة.
- لم ولن نهرب من أي حل قائم على الحقائق في الجزيرة القبرصية.
- لن نتردد في تحمل مسؤولية جزيرة قبرص لتحقيق سلام دائم وعادل، ويجب على محاورينا قبول الوضع على الأرض.
- تعاني تركيا من آثار تغير المناخ، وهذه مشكلة عالمية.
- بعض الحرائق التي حدثت في السنوات السابقة كانت لأسباب طبيعية، وبعضها نتجت عن عوامل مثل الإرهاب والإهمال.
- نكافح حرائق الغابات بما مجموعه 24 طائرة و100 مروحية و 10 مُسيّرات.
- آيا صوفيا هي إحدى الرموز التي جعلت الأناضول وطن.
- زادت تكلفة زلازل 6 فبراير عن 104 مليار دولار، ونتوقع أن تصل النفقات المرتبطة بالزلازل إلى 762 مليار ليرة.
- يمثل هذا الرقم عبئًا ثقيلًا على أي اقتصاد مهما كان حجمه.
- واجهنا هذه التكلفة خلال الفترة التي لا تزال فيها آثار الهجمات الاقتصادية والتي تشكل بُعدًا لكل حدث عشناه منذ عام 2013 ، مستمرة.
- لا يوجد أدنى تراجع عن هدفنا المتمثل في توسيع تركيا بالعمالة والإنتاج.
- يجب النظر إلى الخطوات التي اتخذت في الأسابيع الأخيرة على أنها تعديلات تم إجراؤها لمواجهة كل من التطورات السابقة والعبء المالي للزلزال، الذي لم يعد مؤجلًا.
- صورة تركيا، التي أصبحت أقوى سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا، وبالتالي تحدد وتنفذ سياساتها الخاصة، لا تناسب أحد؛ لذا نتعرض باستمرار للممارسات غير قانونية.
- لن نقبل بتحويل الدخل الذي سنحصل عليه من الزيادات الضريبية إلى أماكن أخرى غير مناطق الزلزال.
- نتبع سياسة زيادة العمالة وتقليل التضخم وضمان الانتعاش المالي وتجميع الثروة التي تظهر لكل فرد من أفراد شعبنا.
- نواصل تقييم الخطوات الإضافية المتعلقة بأسعار المنازل والإيجارات، وسنلاحق بحزم الأشخاص الاستغلاليين الذين يسعون وراء مكاسب غير عادلة.