«ألفا ظبي القابضة» و«ليماك» توقعان مذكرة لدعم التنمية المستدامة في الإمارات وتركيا
- 20 يوليو 2023

ملخص الخبر
شركة «ألفا ظبي القابضة»، توقّع مذكرة تفاهم مع مجموعة «ليماك» التركية، وذلك لاستكشاف الفرص المتاحة وآفاق إقامة مشاريع مشتركة في مجالات البناء والتطوير والبنية التحتية والطاقة والضيافة، والتي تندرج في إطار استراتيجية التنمية المستدامة في دولة الإمارات وجمهورية تركيا. ويشمل التعاون بناء وإعادة تأهيل المناطق المتأثرة بالزلزال الذي ضرب تركيا في فبراير من العام الجاري، حيث تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن نحو 1.5 مليون شخص شُردوا بسبب الزلزال.
تفاصيل الخبر
اقتصادي
- شركة «ألفا ظبي القابضة»، توقّع مذكرة تفاهم مع مجموعة «ليماك» التركية، وذلك لاستكشاف الفرص المتاحة وآفاق إقامة مشاريع مشتركة في مجالات البناء والتطوير والبنية التحتية والطاقة والضيافة، والتي تندرج في إطار استراتيجية التنمية المستدامة في دولة الإمارات وجمهورية تركيا. وجاءت تفاصيل الخبر على النحو الآتي:
- يشمل التعاون بين الطرفين بناء وإعادة تأهيل المناطق المتأثرة بالزلزال الذي ضرب تركيا في فبراير من العام الجاري.
- تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن نحو 1.5 مليون شخص شُردوا بسبب الزلزال، ومن هنا تأتي أهمية هذه الشراكة بين الطرفين لدعم العديد من مشاريع البنية التحتية والبناء في تركيا، مع التركيز بشكل رئيسي على إعادة تأهيل المجتمعات المتضررة في البلاد.
- في هذا السياق، المهندس حمد سالم العامري، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة «ألفا ظبي القابضة» يقول الآتي:
- تشكل شراكتنا المحتملة مع مجموعة «ليماك» خطوة مهمة في مسيرة التزامنا بالتنمية المستدامة والتوسع الجغرافي، وتطوير قطاعاتنا الأساسية للبنية التحتية والإنشاءات وقطاع الطاقة والضيافة، حيث نسعى إلى تحديد أفضل الفرص لدعم وإعادة تأهيل المناطق المتضررة من الزلزال في تركيا، واختبار الإمكانات الواعدة التي تحملها هذه الشراكة لكل من شركاتنا والمجتمعات التي نخدمها.
- من جانبها، إيبرو أوزديمير، رئيسة مجلس إدارة مجموعة «ليماك» تقول ما يلي:
- نحن سعداء بتوقيع مذكرة التفاهم مع شركة «ألفا ظبي القابضة»، التي تجمعنا معها رؤية مشتركة لدفع عجلة التنمية المستدامة والاستثمار، حيث سيعزز هذا التعاون علاقاتنا ويسهم في إعادة تأهيل المجتمعات في المناطق المتضررة من الزلزال في تركيا، ونتطلع إلى اكتشاف الآفاق الجديدة المُتاحة في إطار هذه الشراكة المحتملة، والتي ستعود بالفائدة المتبادلة على كل من تركيا والإمارات.