«أردوغان»: هدفنا الوحيد خدمة الشعب التركي وليس لدينا طمع في منصب أو جاه أو سلطان
- 5 مايو 2023
ملخص الخبر
رجب طيب أردوغان، الرئيس التركي، يقول في مؤتمر جماهيري له في مدينة «سامسون»، إن الشعب التركي كله بما في ذلك الأتراك والأكراد والعلويون والسنة، يدافع عن الأحلام التي وضعناها لتركيا، مؤكدًا أنه ليس لديه طمع في منصب أو جاه أو سلطان، موضحًا أنه هدفه الوحيد هو خدمة الشعب التركي. وذكر «أردوغان» أن منصب رئاسة الجمهورية ليست ربحًا لمن يوزع الوعود الفارغة مثل السيد كمال (كمال كيليتشدار أوغلو، مرشح الطاولة السداسية للرئاسة).
تفاصيل الخبر
سياسي
- وكالة «الأناضول» التركية تذكر أن رجب طيب أردوغان، الرئيس التركي، شارك في مؤتمر جماهيري بمدينة «سامسون» وألقى كلمة فيه، أبرز ما جاء فيه على النحو الآتي:
- الشعب التركي كله بما في ذلك الأتراك والأكراد والعلويون والسنة، يدافع عن الأحلام التي وضعناها لتركيا.
- يسير تحالف «الجمهور» جنبًا إلى جنب لتحقيق النصر، وكسر اللعبة.
- ليس لدينا طمع في منصب أو جاه أو سلطان، وهدفنا الوحيد هو خدمة الشعب التركي.
- الشعب التركي يعرف جيدًا الصراع الذي خضناه في جميع أنحاء تركيا انطلاقًا من مدينة إسطنبول، وكل ما انجزناه في ال 21 عامًا الماضية.
- بفضل تضامن الشعب التركي، توصلنا إلى تركيا اليوم التي تنتهج سياساتها المستقلة الخاصة بها بدلًا من دولة تتبع دائمًا ذيول الآخرين في الدبلوماسية.
- سندافع بحزم عن وحدتنا وتضامننا وأخوتنا. لن نعطي فرصة لأولئك الذين يحاولون إثارة الفتنة بيننا.
- رئاسة الجمهورية ليست ربحًا لمن يوزع الوعود الفارغة مثل السيد كمال (كمال كيليتشدار أوغلو، مرشح الطاولة السداسية للرئاسة)، فعندما كان المدير العام لهيئة الضمان الصحي، جعل الناس يزحفون عند أبواب المستشفيات.
- المثليون والمتحولون جنسيًا لا يمكنهم الانضمام إلى حزب «العدالة والتنمية» أو حزب «الحركة القومي» أو تحالف «الجمهور»، على عكس حزب «الشعب الجمهوري» و«الخير» و«الشعوب الديمقراطي».
- يتم الكشف تدريجيًّا عما الذي حاكه السيد «كمال» (كمال كيليتشدار أوغلو، المرشح الرئاسي للطاولة السداسية المُعارضة)، والوعود التي أعطاه لقتلة الأطفال، وبماذا تعهد لسفراء الغرب، يتحدث كل يوم، ويعلق على كل شيء في أسرع وقت ممكن.
- السيد «كمال» لا يقول ما هي الوعود التي قطعها على نفسه للذراع السياسي للتنظيم الانفصالي، ولم يشرح سبب دعم أباطرة الإرهاب في «قنديل» له.
- آمل أن نكشف أقنعة هؤلاء في 14 مايو، وأن ننهي حفلة التنكر هذه معًا في 14 مايو.
- لا يمكن لمرشح تلك الطاولة المزعومة أن يجلب الربيع للبلاد كما يزعم؛ إذ إنهم لا يقدرون على حل مشكلاتهم الداخلية، نهيك عن مشكلات البلاد.
- لن نتراجع أبدًا عن خدمة الشعب التركي، وعن العمل بجد وبذل المزيد من الجهد.
- سنصعد بالتنمية والديمقراطية التي تم تحقيقها على مدى 21 عامًا إلى القمة يوم 14 مايو.
