«أردوغان»: تركيا ستكون واحدة من 5 دول عالميًّا تنتج طائرات مقاتلة من الجيل الخامس
- 2 مايو 2023

ملخص الخبر
رجب طيب أردوغان، الرئيس التركي، يكشف عن اسم المقاتلة التركية الوطنية «قآن»، خلال مشاركته في حفل «قرن المستقبل» للتعريف بمنتجات الصناعات الدفاعية التركية. وقال: «تركيا ستكون واحدة من 5 دول تنتج هذا النوع من الطائرات المقاتلة من الجيل الخامس في العالم». وأكد أن الطائرة المحلية «حُرجت» ستنضم في القريب العاجل إلى أسطول القوات الجوية وستكون بين الطائرات على ظهر سفينة «تي جي سي أناضولو» الحربية، موضحًا أن «حُرجت» ستحل محل مقاتلات «أف-16» بشكل جزئي من خلال تزويدها بالأسلحة والرادارات المحلية.
تفاصيل الخبر
سياسي
- موقع الرئاسة التركية يقول إن رجب طيب أردوغان، الرئيس التركي، شارك في برنامج التعريف بمئوية المستقبل، وفي البرنامج الذي أقيم في المقر الرئيسي لشركة صناعات الطيران والفضاء التركية في منطقة قهرمان قازان التابعة للعاصمة أنقرة. وذكر الآتي:
- نحن اليوم أمام شعبنا مع مرحلة جديدة من مشاريعنا، وغدًا أيضًا سنشهد المزيد من المشاريع الجديدة.
- نحقق الأحلام التي تسعى إليها أمتنا منذ عصور ومنذ تأسيس جمهوريتنا، واحدة تلو الأخرى.
- نشهد يومًا جديدًا من الأيام التاريخية في مجال صناعات الطيران والدفاع.
- المقاتلة المحلية «قآن» ستستكمل اختباراتها خلال عدة أعوام؛ لتنضم بعدها بأدائها العالي إلى ترسانة القوات الجوية التركية.
- تركيا ستكون واحدة من 5 دول تنتج هذا النوع من الطائرات المقاتلة من الجيل الخامس في العالم.
- السلام والعدل والحق سيترسخ في المنطقة والعالم كلما تعززت قوة تركيا.
- الطائرة المحلية «حُرجت» ستنضم في القريب العاجل إلى أسطول القوات الجوية وستكون بين الطائرات على ظهر سفينة «تي جي سي أناضولو» الحربية.
- «حُرجت» ستحل محل مقاتلات «أف-16» بشكل جزئي من خلال تزويدها بالأسلحة والرادارات المحلية.
- طائرة «حُر قوش»، التي بدأت تركيا بتصنيعها لصالح الدول الصديقة والشقيقة باتت علامة دولية، وسنسلم الدفعات الأولى منها قريبًا إلى النيجر وتشاد.
- الطائرة التركية المقاتلة المسيرة «عنقاء-3» ستقوم بأول تحليق لها خلال الأيام المقبلة.
- منذ أن تسلمنا السلطة في البلاد واجهتنا معوقات عديدة عندما وضعنا تطوير الصناعات الدفاعية على رأس أولوياتنا، ولكن رغم ذلك لم نتوقف ولم نحيد عن أهدافنا ولو للحظة، ووصلنا إلى هذه الأيام خطوة بخطوة عبر تضامن مؤسساتنا العامة والقطاع الخاص والجامعات.
- القوة الدفاعية لتركيا التي تمنح الثقة لأصدقائها وتبث الخوف بأعدائها، ما تزال أهم أرضية للقفزات السياسية والاقتصادية والدبلوماسية.
- نتلقى كل أسبوع تقريبًا أنباء عن تحييد قيادي إرهابي داخل تركيا أو خارجها.
- لم ولن نترك متنفسًا لأي من التنظيمات الإرهابية الدموية سواء «داعش أو العمال الكردستاني أو وحدات حماية الشعب الكردية».
- سنواصل في الفترة المقبلة دك أوكار التنظيمات الإرهابية عبر جهاز استخباراتنا وقواتنا المسلحة وشرطتنا ودركنا وحراسنا الأمنيين.