مسؤول إيراني: أبوظبي وجّهت دعوة للرئيس الإيراني للمشاركة في قمة المناخ بالإمارات

  • 15 أبريل 2023

ملخص الخبر
علي رضا عنايتي، المدير العام لدائرة شؤون الخليج «الفارسي» (العربي) في وزارة الخارجية الإيرانية، يُعلن، خلال حوار مع وكالة أنباء «ايسنا» الإيرانية، أن السُّلطات الإماراتية وجّهت دعوة إلى الرئيس الإيراني، للمشاركة في قمة المناخ العالمية التي ستُعقد في الإمارات، واصفًا هذه الزيارة بالواعدة. وتوقّع «عنايتي» أن تكون الزيارة فاعلة في تطوير العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات.
تفاصيل الخبر

سياسي

  • علي رضا عنايتي، المدير العام لدائرة شؤون الخليج «الفارسي» (العربي) في وزارة الخارجية الإيرانية، يتحدث خلال حوار مع وكالة أنباء «ايسنا» الإيرانية، حول تذبذب العلاقات بين إيران ومنظمة التعاون الإسلامي بسبب نفوذ السعودية في هذه المنظمة، وتأثير ذلك على تفاعلات إيران مع منظمة التعاون الإسلامي ومقرها جدة، قائلًا:
  • فيما يتعلق بمنظمة التعاون الإسلامي، فإن السعودية، كدولة مضيفة، عليها التزامات، وقد أكد السعوديون دائمًا أنهم، كحكومة مضيفة، سيلتزمون بالاتفاقات فيما يتعلق بهذه المنظمة وأعضائها.

  • في عام 2015، بعد إنهاء العلاقات بين إيران والسعودية، تم إغلاق مكتب ممثلية إيران في منظمة التعاون الإسلامي عمليًا بسبب الظروف التي نشأت.

  • في العام الماضي، بناءً على المحادثات التي جرت في بغداد، تم التوصل إلى اتفاق بين طهران والرياض على أن يبدأ دبلوماسيون إيرانيون العمل في منظمة التعاون الإسلامي، ويجب أن تستأنف ممثلية إيران الدائمة لدى هذه المنظمة نشاطها مرة أخرى.

  • في نفس الإطار العام الماضي، ذهب دبلوماسيون إيرانيون إلى السعودية، وقد حظينا بتعاون كبير من السعودية في هذا الصدد.

  • ستكون الخطط مستندة إلى الاتفاقيات الجديدة المبرمة بين البلدين بحيث نعمل بكامل طاقتنا في مكتب ممثلية إيران الدائمة في منظمة التعاون الإسلامي في جدة، وستعمل إيران وستشارك كعضو فاعل ونشط في هذه المنظمة.

  • بالتأكيد، فإن التعاون بين إيران والسعودية فيما يتعلق بالقضايا المهمة للعالم الإسلامي سيجعل هذه المنظمة أكثر نشاطًا، وستلعب دورًا أكثر فاعليّة.

  • نحن نبحث في موضوع تفعيل دور البلدين في تطورات العالم الإسلامي، وذلك بالنظر إلى المكانة التي تتمتع بها طهران والرياض.

  • قضية فلسطين هي قضية لطالما تم وضعها في الاعتبار في منظمة التعاون الإسلامي.

  • يمكن أن يكون تعزيز التفاعلات بين إيران والسعودية فعالًا في النمو النوعي لأنشطة منظمة التعاون الإسلامي.

  • فيما يتعلق برؤساء البعثات الإيرانية في السعودية، بما في ذلك ممثلية إيران الدائمة في منظمة التعاون الإسلامي، ورؤساء البعثات الإيرانية في الرياض وجدة، فقد تم اتخاذ القرارات داخل إيران ووزارة الخارجية الإيرانية، ويسير العمل في هذا الشأن بناءً على الخطط الموضوعة والوقت المحدد.

  • علي رضا عنايتي، المدير العام لدائرة شؤون الخليج «الفارسي» (العربي) في وزارة الخارجية الإيرانية، يتحدث خلال حوار مع وكالة أنباء «ايسنا» الإيرانية، حول ما إذا كانت السعودية قد قدمت رسميًا رؤساء مكاتبها التمثيلية في طهران ومشهد إلى وزارة الخارجية وإيران، يقول: «لم يقدموا لنا رؤساء ممثليتاهم حتى الآن».
  • علي رضا عنايتي، المدير العام لدائرة شؤون الخليج «الفارسي» (العربي) في وزارة الخارجية الإيرانية، يتحدث خلال حوار مع وكالة أنباء «ايسنا» الإيرانية، حول تحديد موعد زيارتيّ وزيريّ الخارجية الإيراني والسعودي إلى الرياض وطهران، ويقول:
  • في البيان الختامي لاجتماع وزيري خارجية إيران والسعودية في بكين في 6 أبريل من العام الجاري، تم التأكيد على موضوع اللقاءات بين مسؤولي البلدين وتبادل وفود القطاعين العام والخاص بين إيران والسعودية، وفي القطاع الحكومي لدينا جدول أعمال لقاء وزيري خارجية البلدين في طهران والرياض.

  • وجه السيد أمير عبد اللهيان، في محادثته الهاتفية الأولى مع السيد فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، دعوة لزيارة طهران، وعلى الجانب الآخر، دعا الجانب السعودي، السيد أمير عبد اللهيان، لزيارة السعودية.

  • بالنسبة لمسألة موعد إجراء هذه الزيارات وإذا ما كانت ستتزامن مع إعادة فتح سفارتيّ البلدين أم قبل ذلك، فإنه موضوع قيد النظر، ويمكن أن يكون القيام بهذه الزيارات في نفس وقت إعادة فتح سفارتيّ البلدين.

  • علي رضا عنايتي، المدير العام لدائرة شؤون الخليج «الفارسي» (العربي) في وزارة الخارجية الإيرانية، يتحدث خلال حوار مع وكالة أنباء «ايسنا» الإيرانية، حول موعد زيارة إبراهيم رئيسي، الرئيس الإيراني، إلى السعودية، بناءً على دعوة وجهها إليه ملك السعودية، ويقول:
  • تعد زيارة الرئيس (الإيراني) إلى السعودية أهم لقاء مدرج على جدول الأعمال في إطار العلاقات الثنائية بين إيران والسعودية. وإن شاء الله هذه الزيارة ستتم في المستقبل.

  • قد تلقينا دعوة خطية من ملك السعودية في هذا الصدد. وقدّمت السفارة السويسرية في إيران، بصفتها حامية المصالح السعودية في طهران، هذه الدعوة إلى إيران، وقُدِّمت الدعوة الى رئاسة الجمهورية الايرانية.

  • قدّم أيضًا رئيس إيران ردًّا مكتوبًا على هذه الدعوة، وتم تقديم رد إيران إلى السلطات السعودية عبر السفارة السويسرية في طهران.

  • بالطبع كل هذا قبل أن تبدأ العلاقات الرسمية بين البلدين في 6 أبريل من هذا العام.

  • بالتأكيد ستكون هذه الزيارة مهمة للغاية.

  • بالطبع موعد الزيارة سيحدده مكتب رئيس الجمهورية، وستتم متابعته من خلال وزارة الخارجية. وهذا الموضوع مدرج على جدول أعمال البلدين، ونأمل أن تتم هذه الزيارة في الوقت المناسب.

  • بالتأكيد، ستكون لهذه الزيارة أبعاد اقتصادية وسياسية وسياحية وثقافية وشعبية مهمة.

  • يوجد العديد من المجالات للبحث والتشاور مع السعودية، منذ أن اسؤنفت العلاقات بين البلدين، وفي رأيي، فإن زيارة السيد رئيسي، الرئيس الإيراني، إلى السعودية، سيكون لها تأثير كبير في العلاقات الثنائية، وكذلك العلاقات الإقليمية والدولية. ويمكن لهذا الاجتماع تسريع سير العلاقات بين إيران والسعودية.
  • علي رضا عنايتي، المدير العام لدائرة شؤون الخليج «الفارسي» (العربي) في وزارة الخارجية الإيرانية، يشير خلال حوار مع وكالة أنباء «ايسنا» الإيرانية، إلى علاقات إيران مع دول المنطقة، ويقول:
  • استئناف العلاقات بين طهران والرياض وتعزيز العلاقات بين إيران والسعودية سيخلق ممرًا وبابًا كبيرًا للتعاون الإقليمي؛ فمن الشعارات المحورية للحكومة الثالثة عشرة (الحكومة الإيرانية الحالية) في مجال السياسة الخارجية هو اتباع «سياسة الجوار»، وفي رأيي، بالنظر إلى التغييرات التي حدثت، يمكننا القول إن هذه السياسة استطاعت ترسيخ مكانتها في المنطقة.

  • في العام الماضي، قمنا بتحسين علاقاتنا مع الإمارات والكويت من حيث الكم والنوع، وعاد سفيرا الكويت والإمارات إلى طهران، والآن، مع إقامة العلاقات بين طهران والرياض، تشكّلت دائرة أخرى من هذه العلاقات، وكما ذكرنا، من المؤكد أن تعزيز العلاقات بين إيران والسعودية يمكن أن يلعب دورًا مهمًا وفعالًا لمستقبل المنطقة بالإضافة إلى تطوير وتعزيز سياسة الجوار.

  • نحن والسعودية لدينا العديد من القضايا الثنائية والإقليمية لبحثها مع بعضنا البعض.

  • نؤكد أن الأمن في المنطقة يجب أن تقوم به دول المنطقة. ونشدد على موضوع تحقيق الأمن الشامل في المنطقة ونريد الأمن للجميع، ونأمل أن يلعب التعاون بين إيران والسعودية دورًا فعالًا في تحقيق الأمن الداخلي في المنطقة.

  • نعتقد أن الوقت قد حان لعودة القوات العسكرية الأجنبية الموجودة في المنطقة الآن إلى بلدانها، وينبغي أن توفر دول المنطقة نفسها أمن المنطقة.

  • نحن لا نرى الأمن من وجهة نظر عسكرية فقط، ولكننا نعتقد أن الأمن هو نتيجة التعاون بين دول المنطقة في مختلف المجالات.
  • علي رضا عنايتي، المدير العام لدائرة شؤون الخليج «الفارسي» (العربي) في وزارة الخارجية الإيرانية، يتحدث خلال حوار مع وكالة أنباء «ايسنا» الإيرانية، بشأن ردود الأفعال العالمية بشأن تطورات المنطقة، بما فيها استئناف العلاقات بين إيران والسعودية، قائلًا:

  • في رأيي، إن دول المنطقة كلها واعية لمسألة عدم السماح باضطراب العلاقات الإقليمية، وهي حساسة ومتنبهة لهذه القضية.

  • لطالما أكدنا أن الكيان الصهيوني هو كيان يعرقل الأمن بطبيعته ويسبب اضطرابات سلوكية وأمنية من خلال وجوده في أي مكان.

  • نأمل أن تكون دول المنطقة واعية وحساسة لأخطار هذا الكيان ودوره السلبي في قضية الأمن الإقليمي.

  • علي رضا عنايتي، المدير العام لدائرة شؤون الخليج «الفارسي» (العربي) في وزارة الخارجية الإيرانية، يتحدث خلال حوار مع وكالة أنباء «ايسنا» الإيرانية، حول موعد زيارة سلطان عُمان الى طهران، ويقول:
  • أجرى السيد رئيسي، الرئيس الإيراني، زيارات إلى قطر وسلطنة عُمان؛ من أجل تعزيز تفاعل إيران مع دول المنطقة والخليج «الفارسي» (العربي)، وفي هذا السياق، جاء أمير قطر أيضًا إلى إيران العام الماضي، والتخطيط لزيارة سلطان عُمان إلى طهران مُدرج على جدول الأعمال، ونأمل أن تُجرى هذه الزيارة قريبًا.
  • علي رضا عنايتي، المدير العام لدائرة شؤون الخليج «الفارسي» (العربي) في وزارة الخارجية الإيرانية، يتحدث خلال حوار مع وكالة أنباء «ايسنا» الإيرانية، حول العلاقات بين إيران والإمارات، والزيارة الأخيرة التي قام بها علي شمخاني، أمين عام المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، إلى أبوظبي، ويقول:
  • جاءت زيارة السيد شمخاني لدولة الإمارات في إطار زيارة أمنية، وخلال هذه الزيارة التقى والتشاور مع عدد من كبار المسؤولين الإماراتيين.

  • تبادل الوفود والمباحثات بين المسؤولين الإيرانيين والإماراتيين مستمر، وهو أمر مشترك في العلاقات بين البلدين.

  • خلال زيارة السيد شمخاني إلى دولة الإمارات، رافقه مهدي صفري، مساعد وزير الخارجية الإيراني لشؤون الدبلوماسية الاقتصادية، وكذلك السيد فرزين، محافظ البنك المركزي، والتقى كل منهم على حدة وتشاور مع الجهات المعنية في مجال عَمَلُه في أبوظبي. وفي هذا السياق، تتواصل اللقاءات وتبادل الوفود بين البلدين.

  • دعا وزير الخارجية الإيراني وزير الخارجية الإماراتي لزيارة طهران، ونأمل أن تعزز هذه اللقاءات العلاقات بين البلدين.

  • دعت أيضًا السلطات الإماراتية، الرئيس الإيراني، للمشاركة في قمة المناخ العالمية التي ستعقد في الإمارات، ويجب أن نرى كيف ستكون خطة الرئيس في هذا الصدد.

  • هذه الزيارات واعدة، ونتوقع أن تكون فعالة في تطوير العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات، بما في ذلك الاقتصادية والتجارية.
  • علي رضا عنايتي، المدير العام لدائرة شؤون الخليج «الفارسي» (العربي) في وزارة الخارجية الإيرانية، يتحدث خلال حوار مع وكالة أنباء «ايسنا» الإيرانية، حول العلاقات بين إيران والكويت، ويقول:
  • في العام الماضي، جاء سفير الكويت الجديد إلى طهران، وهو يعمل منذ شهور، وهذا الحضور يدل على دفء العلاقات الطيبة بين إيران والكويت.
  • مع وصول السفير الكويتي إلى طهران، تم تفعيل بعض مجالات التعاون بين إيران والكويت في بعض المجالات، مثل الاجتماع القنصلي لإيران والكويت العام الماضي في الكويت، وكذلك اجتماع اللجنة القانونية بين طهران والكويت العام الماضي في إيران.
  • نتوقع تفعيل المجالات الأخرى المتعلقة بالعلاقات بين البلدين، بما في ذلك اللجنة المشتركة وحرس الحدود والمؤسسات الأخرى المعنية بين إيران والكويت، بحيث تزدهر مجالات التعاون بين إيران والكويت بالمعنى الحقيقي.

اقتصادي

  • علي رضا عنايتي، المدير العام لدائرة شؤون الخليج «الفارسي» (العربي) في وزارة الخارجية الإيرانية، يتحدث خلال حوار مع وكالة أنباء «ايسنا» الإيرانية، حول بدء الرحلات الجوية بين إيران والسعودية، ويقول:
  • الرحلات المتعلقة بـ«حج التمتع» لها آليتها الخاصة التي تم تنفيذها في نفس الإطار في السنوات الماضية، لكن فيما يتعلق بالرحلات المجدولة، أعتقد أن هذه الرحلات ستستأنف بعد أيام الحج.

  • يجب على المنظمات والمؤسسات المعنية في البلدين عقد اجتماعات مع بعضها البعض في هذا المجال واتخاذ القرارات في هذا الصدد.

  • قبل الاتفاقية بين إيران والسعودية، كانت هناك اتفاقية نقل جوي بين إيران والسعودية، والآن سيتم تنفيذها على هذا الأساس.

  • على هذا الأساس، نأمل أن يتم توفير إمكانية السفر المباشر للمواطنين الإيرانيين إلى السعودية، وكذلك سفر المواطنين السعوديين إلى إيران للزيارات الدينية والسياحة في أقرب وقت ممكن، وينبغي تسريع العلاقات بين الشعبين في هذا الصدد من خلال تسيير هذه الرحلات الجوية.

  • علي رضا عنايتي، المدير العام لدائرة شؤون الخليج «الفارسي» (العربي) في وزارة الخارجية الإيرانية، يتحدث خلال حوار مع وكالة أنباء «ايسنا» الإيرانية، حول منظور إيران فيما يتعلق بتطوير التعاون الاقتصادي مع دول الخليج «الفارسي» (العربي) والمنطقة، ويقول:
  • من القضايا المهمة بين دول المنطقة المباحثات الاقتصادية والتعاون الاقتصادي.

  • بالنظر إلى أهمية التعاون الاقتصادي بين دول جنوب وشمال الخليج «الفارسي» (العربي) والاستخدام المناسب للإمكانات الموجودة بين كل من هذه الدول، فالاهتمام بهذه الإمكانات يمكن أن يسهم بشكل كبير في التعاون والتنمية الاقتصادية في المنطقة.

  • الترانزيت من إمكانات إيران وخصائصها في هذا المجال، فاستخدام إمكانات إيران في هذا المجال فعّال من حيث التكلفة لدول الخليج «الفارسي» (العربي)، ويمكنهم استغلال هذه الفرصة المثلى لاستيراد وتصدير البضائع المرغوبة من مناطق مثل آسيا الوسطى.

  • يعتمد تحقيق نموذج التنمية الإقليمية على تنمية التعاون الاقتصادي بين دول المنطقة.

  • منطقتنا لديها قدرات في مجال الطاقة والموارد البشرية والترانزيت وغيرها، ويمكن لهذه القدرات أن توفر الأساس للنمو الاقتصادي والتنمية في السنوات المقبلة، حسب التعاون الاقتصادي لدول المنطقة.
.
الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، رئيس مجلس الوزراء، يتلقى اتصالًا...
ديمترو كوليبا، وزير الخارجية الأوكراني، يعلن أن المحادثات حول حل الصراع مع...
إدارة الاتصالات التابعة للرئاسة التركية تُفيد بأن رجب طيب أردوغان، الرئيس التركي،...
شركة «أدنوك للحفر» تستحوذ على حفارتين بحريتين جديدتين بقيمة 807.95 مليون درهم...
أنويتا باسو، الرئيسة المعنية بالمخاطر في أوروبا لدى وكالة «فيتش سوليوشنز»، تتوقع...
الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، يلتقي مع الدكتور...
معالي الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، يقول على...
راديو باكستان يقول إن باكستان وإثيوبيا اتفقتا على زيادة التعاون البرلماني من...
كوريا الجنوبية تُنتخب كعضو غير دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة...
الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء البحريني، يقول:...