مسؤولون إسرائيليون يُحذِّرون من تصعيد مُحتمل مع الفلسطينيين في شهر رمضان

  • 13 مارس 2023

ملخص الخبر
موقع «واللا الإخباري» يقول إن مسؤولي الجيش الإسرائيلي حذَّروا المستوى السياسي من أن الأجواء في شهر رمضان المقبل ستكون مُتوترة للغاية وتُنذر بتصعيد مُحتمل مع الفلسطينيين. وأوضح أحد مسؤولي القيادة المركزية بالجيش أن «الفترة المُقبلة قد تشهد أعمال عنف وإرهاب تؤذي الجانبين، وليس الفلسطينيين فقط». وأشار الموقع إلى أن تحذيرات الجيش الإسرائيلي تتناقض تمامًا مع الإجراءات التي اتخذتها المنظومة الأمنية طيلة الفترة الماضية لتهدئة الوضع والحدّ من تفاقم التوتُرات.
تفاصيل الخبر

أمني

  • موقع «واللا الإخباري» الإسرائيلي يقول إن مسؤولي الجيش الإسرائيلي حذَّروا المستوى السياسي من أن أجواء شهر رمضان، الذي سيبدأ بعد نحو عشرة أيام، متوترة للغاية وتنذر باحتمالية اندلاع تصعيد. وأضاف الموقع الآتي:
  • تتناقض هذه التحذيرات مع كل الإجراءات التي اتخذتها المنظومة الأمنية حتى الآن؛ من أجل تهدئة الوضع داخل الأراضي (الفلسطينية).
  • في غضون ذلك، أصيب مواطن إسرائيلي، يبلغ من العمر 21 عامًا، بجروح خطيرة في انفجار سيارة في قرية «سالم» (بالضفة الغربية). وقال مسؤولون أمنيون إنه يجري التحقيق في احتمال أن تكون هذه العملية ذات دافع قومي.
  • وأوضح مسؤولون عسكريون أن «حالة عدم اليقين والضغط المتزايد على «يهودا والسامرة» (الضفة الغربية) قد يتمدان إلى مناطق هادئة أخرى كالخليل، ومن ثم تشهد هذه المناطق حدوث تصعيد».

  • وأكد المسؤولون أن «هناك استعدادات أمنية مكثفة لاحتمالية وقوع هجمات خطيرة في الضفة الغربية».

  • وألمح مسؤولون في المنظومة الأمنية ​​إلى أن «هناك مسؤولون في الحكومة الإسرائيلية الحالية يعارضون منح تسهيلات (للفلسطينيين) في هذه المرحلة، الأمر الذي من شأنه زيادة التوترات الأمنية في الضفة الغربية على وجه التحديد، وفي الأراضي الفلسطينية بشكل عام».
  • فيما أشار مسؤول عسكري من قيادة الجبهة المركزية بالجيش الإسرائيلي إلى أن «الفترة المُقبلة (خلال شهر رمضان) ستشهد أعمال عنف ستؤذي الجانبين، وليس الفلسطينيين فقط».

  • قُتل منذ بداية العام الحالي وحتى الآن 78 مخربًا بنيران قوات الأمن في الضفة الغربية، وهو ما يشير إلى مدى تعقيد الوضع الأمني، الأمر الذي يتناقض بشكل صارخ مع الجهود الكبيرة التي يبذلها الجيش الإسرائيلي؛ بغرض تقليل الاحتدامات مع الفلسطينيين في الوقت الحالي».

  • أما بالنسبة لقطاع غزة، فالوضع فيها يتفاقم بالرغم من محاولات حركة «حماس» للحد من أعمال الشغب على الحدود ومنع إطلاق الصواريخ.

  • وبحسب مسؤولين أمنيين، فإن حجم عمليات هدم المنازل في القدس الشرقية في الوقت الراهن تسبب في زيادة الغضب بين السكان (الفلسطينيين)، الأمر الذي قد يترتب عليه احتمالية اندلاع أعمال عنف وإرهاب.
  • حتى الجهود التي تبذلها جميع دول المنطقة، بما في ذلك الأردن؛ لكبح التصعيد، قد باءت بالفشل.
  • الانتقادات الدولية، وخصوصًا الأمريكية، فيما يخص الاضطرابات في قرية حوارة (جنوب نابلس)، وكذلك تصريحات بتسلائيل سموتريتش، وزير المالية، زعيم حزب الصهيونية الدينية (اليميني المتطرف)، (التي دعا فيها إلى محو قرية حوارة) حافز جيد للسلطة الفلسطينية والعناصر الفلسطينية المتطرفة لتأجيج الأجواء.

.
القناة الثانية عشرة الإسرائيلية «ماكو» تكشف أنه جرت محادثات صعبة من وراء...
مهدي فضائلي، عضو مكتب حفظ ونشر آثار وأعمال المرشد الإيراني، المحلِّل السياسي...
قدير تشركين، نائب رئيس المجلس التنفيذي لـ«جمعية الناقلين الدوليين» التركية، يؤكد أن...
وكالة «بلومبيرغ الأمريكية» بالتركي تُفيد باستحواذ شركة «دنيز بنك»، إحدى شركات «بنك...
صحيفة «يديعوت أحرونوت» تقول إن إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي،...
كمال خرازي، رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية الإيرانية، يلتقي خلال زيارته إلى...
صحيفة «ميللي جازيته» التركية تقول إن أحدث 6 استطلاعات رأي أُجريت في...
أحمد محبوب مصبح، المدير العام لجمارك دبي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الموانئ والجمارك...
ناريندرا مودي، رئيس الوزراء الهندي، ونظيره الياباني، فوميو كيشيدا، الذي يزور الهند...
مولود جاويش أوغلو، وزير الخارجية التركي، يقول إن بلاده تُريد عقد اتفاقية...