عبدالله بن زايد يطلق مشروع «البعثة الذكية» الأول من نوعه عالميًا
- 10 مارس 2023

ملخص الخبر
سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية والتعاون الدولي، يطلق مشروع «البعثة الذكية»، المشروع الابتكاري الأول من نوعه عالميًا، والذي تهدف الوزارة من خلاله إلى توفير رحلة متكاملة ومبسطة للمتعاملين مع بعثات الدولة في الخارج تماشيًا مع رؤية «نحن الإمارات 2031». وتمكّن «البعثة الذكية» المتعاملين عبر خاصية التعرف على الوجه، من الاستفادة من خدمات قنصلية استباقية ومتنوعة، كما تتيح التفاعل المباشر مع المتعاملين وتقديم الخدمات اللازمة دون الحاجة إلى تدخل بشري بالاعتماد على التقنية ثلاثية الأبعاد و«الهولوجرام» مع خيار توفير موظف افتراضي والتفاعل معه بشكل مباشر إذا لزم الأمر.
تفاصيل الخبر
تربية وتعليم
- سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية والتعاون الدولي، يطلق مشروع «البعثة الذكية»، المشروع الابتكاري الأول من نوعه عالميًا، والذي تهدف الوزارة من خلاله إلى توفير رحلة متكاملة ومبسطة للمتعاملين مع بعثات الدولة في الخارج تماشيًا مع رؤية «نحن الإمارات 2031». وفيما يأتي أبرز التفاصيل:
- يأتي إطلاق المشروع ترجمة لرؤية قيادة الدولة الرشيدة لمستقبل الدولة وصولًا إلى تحقيق مئوية الإمارات 2071، وكذلك تماشيًا مع مبادئ الخمسين واستراتيجية الإمارات للخدمات الحكومية 2021 - 2025.
- اطلع سموه على مجسم للمشروع والذي تم تجهيزه في ديوان عام الوزارة بأبوظبي، ويستعرض تجربة البعثة الذكية، حيث تم توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي داخل البعثة الذكية لضمان تقديم خدمات متطورة ومبسطة تسهل رحلة المتعامل وترتقي بها.
- تمكن «البعثة الذكية» المتعاملين عبر خاصية التعرف على الوجه، من الاستفادة من خدمات قنصلية استباقية ومتنوعة، كما تتيح التفاعل المباشر مع المتعاملين وتقديم الخدمات اللازمة دون الحاجة إلى تدخل بشري بالاعتماد على التقنية ثلاثية الأبعاد و«الهولوجرام» مع خيار توفير موظف افتراضي والتفاعل معه بشكل مباشر إذا لزم الأمر.
- يتضمن مشروع البعثة الذكية حزمة من الخدمات تشمل إصدار وثائق العودة، تصديق المستندات الفردية والتجارية، الحالات الطارئة، بالإضافة إلى إصدار شهادات لمن يهمه الأمر، وغيرها من الخدمات القنصلية المقدمة لمواطني الدولة والمقيمين والزوار.
- يتماشى مشروع «البعثة الذكية» مع عام الاستدامة في دولة الإمارات ودعمًا للاستراتيجيات الوطنية في هذا المجال حيث تمت مراعاة التوافق مع معايير الاستدامة عند تنفيذ المشروع وتصميم نموذج البعثة بعناصر مطبوعة بخاصية الصور ثلاثية الأبعاد، الأمر الذي من شأنه أن يساعد في بناء هياكل وتصاميم داخلية أكثر استدامة.