استطلاع رأي إسرائيلي: 62% من الجمهور غير راضين عن سياسة الحكومة في ملف الاقتصاد
- 1 مارس 2023

ملخص الخبر
القناة الثانية عشرة الإسرائيلية تنشر نتائج استطلاع للرأي، أُجري على 500 عينة مُمثلة من الجمهور الإسرائيلي، في ضوء الخلافات الداخلية والاضطرابات الأمنية الأخيرة؛ أظهرت نتائجه أن 62 في المئة من الجمهور أعطوا الحكومة تقييمًا سيئًا في إدارة ملف الاقتصاد. ووفقًا للنتائج، إذا أُجريت انتخابات مبكرة للكنيست، فإن كتلة الائتلاف الحكومي الحالي برئاسة بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، ستحصد 59 مقعدًا (من أصل 120)؛ ما يعني أنها لن تكون قادرة على تشكيل حكومة.
تفاصيل الخبر
سياسي
- القناة الثانية عشرة الإسرائيلية تنشر نتائج استطلاع رأي أعده معهد «مدجم»، على 500 عينة ممثلة، بشأن عدد مقاعد الكنيست التي سيحصل عليها كل حزب حال إجراء الانتخابات الآن، وعلى خلفية التوترات داخل الحكومة والتصعيد الأمني الأخير والانتقادات المجتمعية بشأن خطة «الانقلاب القضائي» (خطة إصلاحات القضاء التي تروج لها الحكومة). وأظهرت النتائج الآتي:
- حزب «الليكود» برئاسة بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء، حصل على 29 مقعدًا، بعدما حصل على 32 مقعدًا في الانتخابات الماضية.
- حزب «يوجد مستقبل» برئاسة يائير لابيد، زعيم المعارضة، حصل على 26 مقعدًا، بعدما حصل على 24 مقعدًا في الانتخابات الماضية.
- حزب «المعسكر الرسمي» برئاسة بني غانتس، حصل على 14 مقعدًا، بعدما حصل على 12 مقعدًا في الانتخابات الماضية.
- القائمة التي تضم حزبي «الصهيونية الدينية» برئاسة بتسلائيل سموتريتش و«قوة يهودية» برئاسة إيتمار بن غفير، حصلت على 12 مقعدًا، بعدما حصلت على 14 مقعدًا في الانتخابات الماضية.
- حزب «شاس» برئاسة آرييه درعي، حصل على 11 مقعدًا، بعدما حصل على العدد نفسه في الانتخابات الماضية.
- حزب «يهدوت هاتوراة» برئاسة إسحاق غولدكنوبف، حصل على 7 مقاعد، العدد نفسه الذي حصل عليه في الانتخابات الماضية.
- حزب «القائمة الموحدة» (الإسلامية) برئاسة منصور عباس، حصل على 6 مقاعد، بعدما حصل على 5 مقاعد في الانتخابات الماضية.
- حزب «إسرائيل بيتنا» برئاسة أفيغدور ليبرمان، حصل على 6 مقاعد، بعدما حصل على العدد نفسه في الانتخابات الماضية.
- القائمة التي تضم حزبي «الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة» و«الحركة العربية للتغيير»، حصلت على 5 مقاعد، العدد نفسه الذي حصلت عليه في الانتخابات الماضية.
- حزب «ميرتس» برئاسة زهافا غالون، حصل على 4 مقاعد، بعدما فشل في تجاوز نسبة الحسم في الانتخابات الماضية (نسبة 3.25 في المئة اللازمة للحصول على مقاعد في الكنيست).
- حزب «العمل» برئاسة ميراف ميخائيلي، حصل على 2.8 في المئة ولم يتجاوز نسبة الحسم، بعدما حصل على 4 مقاعد في الانتخابات الماضية.
- حزب «التجمع الوطني الديمقراطي» برئاسة سامي أبو شحادة، حصل على 2 في المئة ولم يتجاوز نسبة الحسم، ليبقى خارج الكنيست.
- في السياق نفسه، أوضحت نتائج الاستطلاع عدد المقاعد التي ستحصل عليها الكتل، وفقًا لعدد المقاعد التي حصل عليها كل حزب. وجاءت النتائج على النحو الآتي:
- الائتلاف الحكومي الذي يضم «الليكود، والصهيونية الدينية، وشاس، ويهدوت هاتوراة» حصل على 59 مقعدًا.
- كتلة المعارضة التي تضم «يوجد مستقبل، والمعسكر الرسمي، وإسرائيل بيتنا، والقائمة الموحدة (الإسلامية)، وميرتس» حصلت على 56 مقعدًا.
- القائمة التي تضم حزبي «الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة» و«الحركة العربية للتغيير»، والحاصلة على 5 مقاعد لم تُدرج ضمن الكتلتين.
- أما فيما يتعلق بمدى دعم المشاركين أو معارضتهم للسياسات الاقتصادية للحكومة، أظهرت النتائج الآتي:
- 33 في المئة يرون أن السياسة الاقتصادية للحكومة «جيدة».
- 62 في المئة يرون أن السياسة الاقتصادية للحكومة «سيئة».
- 5 في المئة لم يحددوا موقفهم بعد.
- 62 في المئة من مؤيدي «نتنياهو» يرون سياسة الحكومة «جيدة».
- 33 في المئة من معارضي «نتنياهو» يرون سياسة الحكومة «سيئة».
- أما فيما يتعلق بمدى دعم المشاركين أو معارضتهم لسياسات الحكومة فيما يتعلق بالأمن الشخصي والشعور به، أظهرت النتائج الآتي:
- 35 في المئة من المشاركين يرون سياسة الحكومة «جيدة».
- 59 في المئة يرون أن سياسة الحكومة في هذا الشأن «سيئة».
- 5 في المئة لم يحددوا موقفهم بعد.
- 27 في المئة من مؤيدي «نتنياهو» يرون سياسة الحكومة «جيدة جدًّا».
- 72 في المئة من معارضي «نتنياهو» يرون سياسة الحكومة في هذا الشأن «سيئة جدًّا».
- غالبية المصوتين للائتلاف الحكومي يرون أن السياسات الحكومية في هذا الشأن «سيئة».
- أما فيما يتعلق برأي المشاركين في سياسات «نتنياهو»، أظهرت النتائج الآتي:
- 35 في المئة يرون سياسته في منصب رئيس الوزراء «جيدة».
- 59 في المئة يرون سياسته «سيئة»، بينهم 41 في المئة يرونها «سيئة جدًا».
- 69 في المئة من مؤيدي «نتنياهو» يرون سياسته «جيدة»، من بينهم 27 في المئة يرون أن سياسته «جيدة جدًا».
- 91 في المئة من معارضي «نتنياهو» يرون سياسته «سيئة».
- 5 في المئة لم يحددوا موقفهم بعد.
- أما فيما يتعلق برأي المشاركين في سياسات «بن غفير»، أظهرت النتائج الآتي:
- 32 في المئة يرون سياسته في منصب وزير الأمن القومي «جيدة».
- 62 في المئة يرون سياسته «سيئة»، بينهم 42 في المئة يرونها «سيئة جدًا».
- 61 في المئة من مؤيدي «نتنياهو» يرون سياسته «جيدة».
- 6 في المئة لم يحددوا موقفهم بعد.
- أما فيما يتعلق برأي المشاركين في سياسات «سموتريتش»، أظهرت النتائج الآتي:
- 30 في المئة يرون سياسته في منصبه الوزاري في الحكومة «جيدة».
- 62 في المئة يرون سياسته «سيئة».
- 50 في المئة من مؤيدي «نتنياهو» يرون سياسته «جيدة»، مقابل 34 في المئة يرون أن سياساته «سيئة».
- 8 في المئة لم يحددوا موقفهم بعد.
- أما فيما يتعلق برأي المشاركين في سياسات يوآف غالانت، وزير الأمن (الدفاع)، أظهرت النتائج الآتي:
- 38 في المئة يرون سياسته في منصب وزير الأمن «جيدة».
- 45 في المئة يرون سياسته «سيئة».
- 51 في المئة من مؤيدي «نتنياهو» يرون سياسته «جيدة»، مقابل 28 في المئة يرون أن سياساته «سيئة».
- 17 في المئة لم يحددوا موقفهم بعد.