مسؤولة أممية: رؤية الإمارات لمستقبل التعليم ملهمة
- 6 أغسطس 2022


ملخص الخبر
إريكا ستراند، مديرة السياسات الاجتماعية في منظمة الأمم المتحدة للطفولة لمنطقة الخليج «اليونيسيف»، تصف المشاورات الوطنية لدولة الإمارات، التي تهدف لوضع رؤية مشتركة لمستقبل التعليم بعد جائحة «كوفيد-19»، استعدادًا للقمة العالمية لتحويل التعليم على المستوى العالمي، بأنها مُلهمة وتقود البلدان الأخرى لنموذج يمكن اتّباعه.
تفاصيل الخبر
تربية وتعليم
- «إريكا ستراند»، مديرة السياسات الاجتماعية بمنظمة الأمم المتحدة للطفولة لمنطقة الخليج «اليونيسيف»، تصف المشاورات الوطنية لدولة الإمارات والتي تهدف لوضع رؤية مشتركة لمستقبل التعليم بعد جائحة «كوفيد-19»، بأنها مُلهمة، وفيما يلي تصريحاتها:
- أكدت أن أهمية التزام التعليم في الإمارات تسهم في تعزيز محاور عدة من أبرزها: حق الأطفال في التعلم من دون أي تمييز، وذلك بتشكيل لجنة وطنية للطفولة المبكرة، والذي يعتبر أساس التغيير في أي منظومة تعليمية.
- لفتت خلال مشاركتها المرحلة الثانية للمشاورات الوطنية لدولة الإمارات التي نظمتها وزارة التربية والتعليم في مكتبة محمد بن راشد بدبي، إلى أن مشاركة مختلف المؤسسات ذات الصلة بالتعليم في المشاورات الوطنية، تعكس أهمية الالتزام بالتعليم في الإمارات.
- أكدت أن أهمية التزام التعليم في الإمارات تسهم في تعزيز محاور عدة من أبرزها: حق الأطفال في التعلم من دون أي تمييز، وذلك بتشكيل لجنة وطنية للطفولة المبكرة، والذي يعتبر أساس التغيير في أي منظومة تعليمية.
- ثمنت تضافر جهود القطاعات المختلفة في الإمارات من الحكومة والقطاع الخاص في ملف تطوير التعليم وتنمية الطفولة المبكرة، وما تقدمه الدولة من حلول رائعة ونموذج مبتكر، يمكن أن يقود الدول الأخرى.
- أكدت أهمية تسليط الضوء على عدد من المحاور بعد الجائحة مثل: تقييم مستويات التعلم بانتظام، وإعطاء الأولوية لتدريس الأساسيات باعتبارها اللبنات الأساسية للتعلم وتنمية المهارات، بالإضافة إلى زيادة كفاءة التدريس وتطوير الصحة النفسية والاجتماعية للطفل.