استطلاع رأي تركي: 63% يرون أن حلف «الناتو» يدعم الانقلابات في تركيا
- 23 يوليو 2022


ملخص الخبر
شركة «ماك» التركية للاستشارات واستطلاعات الرأي تذكر أن 63 في المئة من المشاركين في استطلاعها الأخير يرون أن حلف شمال الأطلسي «الناتو» يدعم الانقلابات في تركيا. وتذكر الشركة أن 61 في المئة من المشاركين في الاستطلاع قالوا إنهم لا يثقون بأن فنلندا والسويد ستلتزمان بتسليم الإرهابيين بمقتضى مذكرة التفاهم الموقّعة مع تركيا، بينما أكَّد 71 في المئة أن الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي يتخذون موقفًا سلبيًّا تجاه مكافحة تركيا للتنظيمات الإرهابية.
تفاصيل الخبر
سياسي
- صحيفة «آيدنلك» التركية تقول إن شركة «ماك» التركية للاستشارات واستطلاعات الرأي أعلنت نتائج استطلاع رأي أجرته في شهر يوليو 2022، بشأن «هل تعتقدون أن حلف شمال الأطلسي «الناتو» يدعم الانقلابات في تركيا؟». وجاءت النتائج كالآتي:
- نسبة 63 في المئة من المشاركين في استطلاع الرأي يرون أن حلف شمال الأطلسي «الناتو» يدعم الانقلابات في تركيا.
- نسبة 19 في المئة من المشاركين في الاستطلاع قالوا إن حلف «الناتو» لا يدعم الانقلابات في تركيا، بينما امتنع 18 في المئة عن الإدلاء بأصواتهم.
- من جهةٍ أخرى، تُعلن شركة «ماك» التركية للاستشارات واستطلاعات الرأي نتائج استطلاع رأي بشأن «كيف تٌقيّمون موقف الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي تجاه مكافحة تركيا لـ«حزب العمال الكردستاني» وتنظيم «فتح الله غولن» والتنظيمات الإرهابية الأخرى؟». وتذكر الآتي:
- نسبة 71 في المئة من المشاركين في استطلاع الرأي قالوا إنهم لا يثقون بالولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي بشأن مكافحة تركيا للإرهاب.
- نسبة 14 في المئة من المشاركين في الاستطلاع أكّدوا أنهم يثقون بالولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي بشأن مكافحة الإرهاب، في حين امتنع 15 في المئة عن الإدلاء بأصواتهم.
- وفيما يتعلق بنتائج استطلاع الرأي بشأن هل تثقون بأن فنلندا والسويد ستلتزمان بمذكرة التفاهم الموقّعة مع تركيا في إطار عملية انضمامهما إلى الناتو، وستسلمان تركيا الإرهابيين المطلوبين؟»، شركة «ماك» التركية للاستشارات واستطلاعات الرأي تذكر:
- نسبة 61 في المئة من المشاركين في استطلاع الرأي قالوا إنهم لا يثقون بأن فنلندا والسويد ستلتزمان بمذكرة التفاهم الموقّعة مع تركيا وتسليم الإرهابيين.
- نسبة 18 في المئة من المشاركين في الاستطلاع ذكروا أنهم يثقون بأن البلدين سيلتزمان بمذكرة التفاهم، وسيسلمان تركيا الإرهابيين المطلوبين.