رئيس الدولة والرئيس الفرنسي يشهدان إطلاق مجلس الأعمال الإماراتي-الفرنسي
- 19 يوليو 2022


ملخص الخبر
بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وفخامة إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، خلال مأدبة عشاء رسمية أُقيمت في قصر فرساي، معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وباتريك بويانيه، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «توتال إنرجي» يطلقان اليوم الثلاثاء، مجلس الأعمال الإماراتي-الفرنسي. ويهدف المجلس إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين الصديقين في مجالات الطاقة والنقل والاستثمار.
تفاصيل الخبر
سياسي
- معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وباتريك بويانيه، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «توتال إنرجي»، يطلقان مجلس الأعمال الفرنسي-الإماراتي، وذلك بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي. وفيما يأتي أبرز التفاصيل عن المجلس:
- يهدف المجلس إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين الصديقين في مجالات الطاقة والنقل والاستثمار.
- يعد تأسيس مجلس الأعمال الفرنسي الإماراتي تتويجًا لجهود القطاع الخاص في كل من دولة الإمارات والجمهورية الفرنسية، ودليلًا على رغبة البلدين الصديقين في تطوير علاقتهما الاقتصادية.
- تتمثل أهداف المجلس في تعزيز التبادلات الاقتصادية، وإتاحة المجال للقطاع الخاص في كل من دولة الإمارات وفرنسا للتواصل مع صناع القرار من القطاع العام، وكذلك تحديد وتنفيذ مشاريع استثمارية مشتركة.
- يضم المجلس 18 رئيسًا تنفيذيًا من البلدين جرى اختيارهم بناءً على فرص الأعمال واهتمام شركاتهم بتعزيز العلاقات الاقتصادية بين فرنسا ودولة الإمارات.
- يجتمع أعضاء المجلس مرة واحدة على الأقل في العام، بحضور سفيري الدولتين، بالتناوب بين فرنسا ودولة الإمارات. وستعقد الجلسة العامة القادمة للمجلس في دولة الإمارات في مايو/ يونيو 2023.
- أنشأ مجلس الأعمال مجموعات عمل متخصصة للطاقة والصناعة والتكنولوجيا والنقل والاستثمار، وتهدف هذه الخطوة لضمان صياغة خطة عمل فعالة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين الصديقين، حيث ستقدم كل مجموعة توصيات في مجال تخصصها لتعزيز التبادل الاقتصادي بين دولة الإمارات وفرنسا.